حال من ناى عن ربه كحال شاة ضاعت عن قطيعها 
اعترض ذئب حال سبيلها 
فخانها ثباتها 
وساء تدبيرها 
وعوض أن تنجو بنفسها وقعت في سوء مصيرها 
ياغافلا قلبه  
عد إلى الجادة وإطمع في عفو رب بيده تخليصها 
بقلمي 
منيرة بالناوي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة