........ مَلاذُ الرُّوح

أُسَامِرُ بَحْرَ عَيْنَيْكِ
أُرَاقِبُ حُسْنَكِ الذَّاتِي

وَرَمْشُكِ ظِلٌّ يُغْرِقُنِي
بِلَا حَوْلٍ لِمَنْجَاتِي

فَتَاهَ الْقَلْبُ مُنْتَشِيًا
بِلَا مَأْوًى لِأَنَّاتِي

فَكُنْتِ الْيَوْمَ لِي سِمَتِي
وَتَهْوَاكِ مُنَاجَاتِي

وَرَسْمُكِ كُلُّ أَنْفَاسِي
مَلَاذٌ لِمَلَذَّاتِي

بقلمي: محمد أحمد حسين

تاريخ النشر: يوم الأحد، 13 يوليو 2025

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة