........ مَلاذُ الرُّوح
أُسَامِرُ بَحْرَ عَيْنَيْكِ
أُرَاقِبُ حُسْنَكِ الذَّاتِي
وَرَمْشُكِ ظِلٌّ يُغْرِقُنِي
بِلَا حَوْلٍ لِمَنْجَاتِي
فَتَاهَ الْقَلْبُ مُنْتَشِيًا
بِلَا مَأْوًى لِأَنَّاتِي
فَكُنْتِ الْيَوْمَ لِي سِمَتِي
وَتَهْوَاكِ مُنَاجَاتِي
وَرَسْمُكِ كُلُّ أَنْفَاسِي
مَلَاذٌ لِمَلَذَّاتِي
بقلمي: محمد أحمد حسين
تعليقات
إرسال تعليق