.. أينَ الهَوَى ..
أشرَقَ طَيفُهَا في عُمق المَسَاء
شَدَ الحَنِينُ رِحَالَهُ صَوبَ البُكَاء
رَاحَت تَجُوبُ شِغَافَ القَلبِ
في تَرَفِ
الشَوقُ بَاتَ جَارِفَآ بينَ الخَفَاء
والنَجمُ لَملَمَ زَيلَه صَوبَ السَمَاء
يَا لَلجَفَاء
أينَ التِي مَسَحَت دمُوعِي وتَشَبَثَت
بالحُبِ يَومَآ للبَقَاء
أينَ الهَوى والعِشقُ في أركَانِهِ
ودَلَالُهَا والغِيرَةُ العَميَاء
يَا لَلشَقَاءِ بالأروَاحِ لِكُل مَن عَشِقَ
النسَاء
لَكِنَهَا كَالمَاءِ تُحيِينَا ودُونَهَا قُلوبُنَا
رَمضَاء
تعليقات
إرسال تعليق